السفر ليس رحلة عبر المكان فحسب، بل عبر الزمان أيضاً.
نحن ننطلق لنصل إلى آفاق أبعد وإلى مكان مختلف ولنعيش لحظة مختلفة: إلى مستقبل نتوق إليه.
هذا المستقبل قد يكون في كل مكان، حتى بين رمال الصحراء، تماماً كحبات الرمل في الساعة الرملية وهي تنهمر. مهمّة ننطلق لتحقيقها توقد فينا إحساساً خاصاً: شغف الاستكشاف.
الوقت لا ينتظر أحداً، فلنبدأ الحلقة الأخيرة من قصص جرأة مازيراتي...