وخلال ذلك، حرص الشيف بوتورا على إسعاد ضيوف مازيراتي وإدخال البهجة على قلوبهم بأطباقه الشهية، وفلسفته، وشغفه وقصة تميزه.
وقد ولد الشيف في مودينا ونشأ في بيئة جمعت بين أصوات المحركات ورائحة الخل البلسمي وتعلًم من جدته الكثير من أسرار المطبخ في أرض المحركات والنكهات.
أما وظيفته اليوم فهي مزيجٌ من الفلسفة، والإلهام، والبديهة، والشعر. صُنعت بكثير من الحماسة والشغف.